أضف سؤال أو موضوع جديد          

ولا زمان الفورد وصدى دركسونه

up 5 down 19



قال "وليام فورد" رئيس مجلس إدارة "فورد موتورز" الأمريكية، إن منطقة الخليج مثيرة للاهتمام، وربما نقوم بالتصنيع في هذه المنطقة.

وقال في مقابلة مع "العربية" إن هناك متطلبات خاصة بمنطقة الخليج، ولكن هناك نقاط تشابه كثيرة مع الأسواق العالمية، وهو ما يدفعنا للتأكيد أن منتجات "فورد" العالمية ستلاقي اهتماما في المنطقة.

وأشار إلى أنه من الطبيعي أن يكون هناك تفاوت في ربحية المناطق التي تعمل فيها الشركة، و "فورد" تنمو بسرعة في الصين والهند، وتتوسع في آسيا، وتهتم بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستهدف نموا قويا فيها.

ونوه إلى أن شركته تعمل مع مدن عالمية كمدينة دبي، لإيجاد حلول تقنية حديثة لمشاكل "الزحام" و "مواقف السيارات".

وقال إن وتيرة تبني السيارات الصديقة للبيئة والتي تعمل كهربائيا أو تكون هجينة، قد تكون بطيئة في المنطقة بسبب انخفاض أسعار الوقود محليا، لكن هذا الانخفاض اليوم قد يتغير لاحقا.







إبلاغ إبلاغ



الردود


مشكله الي ينسخ ويلصق بدون مايقراء الموضوع مكرر مرتين عدله


up 3 down 4
سمورة -76
قبل 10 سنه



!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1


طيب وش تبي بالضبط اش الموضوع


up 2 down 3
ابوخلوودي1 5070
قبل 10 سنه



بعدا لفكتوريا الفورد ينعاف


up 4 down 1



هههههههههههههههههههههههههه

المشكلة العنوان مضاد للمضمون 


up 4 down 1
xpoldx 1432
قبل 10 سنه



تقراء العنوان تقول الفورد انتهى تجي للموضوع نشرة اخبار امريكية!!!!!!!


up 3 down 0
aameer altayeb 147
قبل 10 سنه



مافهمت شئ العنوان شئ والمضمون شئ ثاني ^_*


up 1 down 1
bo qasim 47
قبل 10 سنه



احتمال كبير شركة فورد تبدأ بعمل مصنع بالامارات صحيح
اكسبديشن ويمشي حاله
اما عاد اكسبلورر اعفن سيارة


up 2 down 2
متميز جدا 227
قبل 10 سنه



العنوان انتهى زمان الفورد والمحتوى يتحدث عن توسع فورد وتطورها 
سلامات ؟؟


up 2 down 1
الباحث1 135
قبل 10 سنه



عزيزي مو كذا يتم تجميع اللايكات :)
أنت سويت طريقة الصحف والمنتديات اللي ما فيها تقييم، كذا يشدون الناس بعناوين غريبة تشد القارئ.
لكن هنا تقييم، إذا طلع شي مو مزبوط خسفوا بتقييمك علشان مرة ثانية يكون درس لك.



مَا يَلْفِظ" أَيْ اِبْنُ آدَمَ " مِنْ قَوْل " أَيْ مَا يَتَكَلَّم بِكَلِمَةٍ" إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيب عَتِيد " أَيْ إِلَّا وَلَهَا مَنْ يَرْقُبهَا مُعَدٌّ لِذَلِكَ يَكْتُبهَا لَا يَتْرُك كَلِمَة وَلَا حَرَكَة كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ كِرَامًا كَاتِبِينَ يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ " وَقَدْ اِخْتَلَفَ الْعُلَمَاء هَلْ يَكْتُب الْمَلَك كُلّ شَيْء مِنْ الْكَلَام ؟ وَهُوَ قَوْل الْحَسَن وَقَتَادَة أَوْ إِنَّمَا يَكْتُب مَا فِيهِ ثَوَاب وَعِقَاب كَمَا هُوَ قَوْل اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا ؟ عَلَى قَوْلَيْنِ وَظَاهِر الْآيَة الْأَوَّل لِعُمُومِ قَوْله تَبَارَكَ وَتَعَالَى " مَا يَلْفِظ مِنْ قَوْل إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيب عَتِيد " وَقَدْ قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَمْرو بْن عَلْقَمَة اللَّيْثِيّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلْقَمَة عَنْ بِلَال بْن الْحَارِث الْمُزَنِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ الرَّجُل لَيَتَكَلَّم بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَان اللَّه تَعَالَى مَا يَظُنّ أَنْ تَبْلُغ مَا بَلَغَتْ يَكْتُب اللَّه عَزَّ وَجَلَّ لَهُ بِهَا رِضْوَانه إِلَى يَوْم يَلْقَاهُ وَإِنَّ الرَّجُل لَيَتَكَلَّم بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَط اللَّه تَعَالَى مَا يَظُنّ أَنْ تَبْلُغ مَا بَلَغَتْ يَكْتُب اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِ بِهَا سَخَطَهُ إِلَى يَوْم يَلْقَاهُ " فَكَانَ عَلْقَمَة يَقُول : كَمْ مِنْ كَلَام قَدْ مَنَعَنِيهِ حَدِيثُ بِلَال بْن الْحَارِث وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَهْ مِنْ حَدِيث مُحَمَّد بْن عَمْرو بِهِ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حَسَن صَحِيح وَلَهُ شَاهِد فِي الصَّحِيح وَقَالَ الْأَحْنَف بْن قَيْس : صَاحِب الْيَمِين يَكْتُب الْخَيْر وَهُوَ أَمِين عَلَى صَاحِب الشِّمَال فَإِنْ أَصَابَ الْعَبْد خَطِيئَة قَالَ لَهُ أَمْسِكْ فَإِنْ اِسْتَغْفَرَ اللَّه تَعَالَى نَهَاهُ أَنْ يَكْتُبهَا وَإِنْ أَبَى كَتَبَهَا رَوَاهُ اِبْن أَبِي حَاتِم وَقَالَ الْحَسَن الْبَصْرِيّ وَتَلَا هَذِهِ الْآيَة " عَنْ الْيَمِين وَعَنْ الشِّمَال قَعِيد " يَا اِبْن آدَم بُسِطَتْ لَك صَحِيفَةٌ وَوُكِّلَ بِك مَلَكَانِ كَرِيمَانِ أَحَدهمَا عَنْ يَمِينك وَالْآخَر عَنْ شِمَالِك فَأَمَّا الَّذِي عَنْ يَمِينك فَيَحْفَظ حَسَنَاتك وَأَمَّا الَّذِي عَنْ يَسَارك فَيَحْفَظ سَيِّئَاتك فَاعْمَلْ مَا شِئْت أَقْلِلْ أَوْ أَكْثِرْ حَتَّى إِذَا مُتّ طُوِيَتْ صَحِيفَتُك وَجُعِلَتْ فِي عُنُقك مَعَك فِي قَبْرك حَتَّى تَخْرُج يَوْم الْقِيَامَة فَعِنْد ذَلِكَ يَقُول تَعَالَى " وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا اِقْرَأْ كِتَابك كَفَى بِنَفْسِك الْيَوْم عَلَيْك حَسِيبًا " ثُمَّ يَقُول عَدْل وَاَللَّه فِيك مَنْ جَعَلَك حَسِيب نَفْسك وَقَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا " مَا يَلْفِظ مِنْ قَوْل إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيب عَتِيد " قَالَ يَكْتُب كُلّ مَا تَكَلَّمَ بِهِ مِنْ خَيْر أَوْ شَرّ حَتَّى إِنَّهُ لَيَكْتُب قَوْله أَكَلْت شَرِبْت ذَهَبْت جِئْت رَأَيْت حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْم الْخَمِيس عُرِضَ قَوْله وَعَمَله فَأَقَرَّ مِنْهُ مَا كَانَ فِيهِ مِنْ خَيْر أَوْ شَرّ وَأَلْقَى سَائِره وَذَلِكَ قَوْله تَعَالَى " يَمْحُو اللَّه مَا يَشَاء وَيُثْبِت وَعِنْده أُمّ الْكِتَاب " وَذُكِرَ عَنْ الْإِمَام أَحْمَد أَنَّهُ كَانَ يَئِنّ فِي مَرَضه فَبَلَغَهُ عَنْ طَاوُسٍ أَنَّهُ قَالَ يَكْتُب الْمَلَك كُلّ شَيْء حَتَّى الْأَنِين فَلَمْ يَئِنّ أَحْمَد حَتَّى مَاتَ رَحِمَهُ اللَّه .




اختر التفسير



تفسير ابن كثر


تفسير الجلالين


تفسير الطبري


تفسير القرطبي


تفسير السعدي




اختر سوره





1- الفاتحة


2- البقرة


3- آل عمران


4- النساء


5- المائدة


6- الأنعام


7- الأعراف


8- الأنفال


9- التوبة


10- يونس


11- هود


12- يوسف


13- الرعد


14- إبراهيم


15- الحجر


16- النحل


17- الإسراء


18- الكهف


19- مريم


20- طه


21- الأنبياء


22- الحج


23- المؤمنون


24- النور


25- الفرقان


26- الشعراء


27- النمل


28- القصص


29- العنكبوت


30- الروم


31- لقمان


32- السجدة


33- الأحزاب


34- سبأ


35- فاطر


36- يس


37- الصافات


38- ص


39- الزمر


40- غافر


41- فصلت


42- الشورى


43- الزخرف


44- الدخان


45- الجاثية


46- الأحقاف


47- محمد


48- الفتح


49- الحجرات


50- ق


51- الذاريات


52- الطور


53- النجم


54- القمر


55- الرحمن


56- الواقعة


57- الحديد


58- المجادلة


59- الحشر


60- الممتحنة


61- الصف


62- الجمعة


63- المنافقون


64- التغابن


65- الطلاق


66- التحريم


67- الملك


68- القلم


69- الحاقة


70- المعارج


71- نوح


72- الجن


73- المزمل


74- المدثر


75- القيامة


76- الإنسان


77- المرسلات


78- النبأ


79- النازعات


80- عبس


81- التكوير


82- الانفطار


83- المطففين


84- الانشقاق


85- البروج


86- الطارق


87- الأعلى


88- الغاشية


89- الفجر


90- البلد


91- الشمس


92- الليل


93- الضحى


94- الشرح


95- التين


96- العلق


97- القدر


98- البينة


99- الزلزلة


100- العاديات


101- القارعة


102- التكاثر


103- العصر


104- الهمزة


105- الفيل


106- قريش


107- الماعون


108- الكوثر


109- الكافرون


110- النصر


111- المسد


112- الإخلاص


113- الفلق


114- الناس



اختر اللغة



Select language ... English - Transliteration English - Sahih International English - Yusuf Ali Français Nederlands Türkçe Melayu Indonesia 中文 日本語 Italiano 한국어 മലയാളം Português Español اردو বাংলা தமிழ் České Deutsch فارسى Română Русский Svenska Shqip Azərbaycanca Bosanski Български Hausa كوردی Norske Polski soomaali Swahili Тоҷики Татарча ไทย ئۇيغۇرچە Ўзбек ދިވެހި Sindhi



المشاركه



Bookmark and Share








up 1 down 7